بسم
الله الرحمن الرحيم
هَدِيَّةً نُهْدِيْهَا وَ نُقَدِّمُهَا لِحَضْرَةِ النَّبِيِّ
الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى الِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ
وَاِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَ اْلمُرْسَلِيْنَ وَ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ
وَ الشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ
اَوْلِيَاءِ اللهِ اْلمُتَقَدِّمِيْنَ خُصُوْصًا اِلَى سُلْطَانِ اْلاَوْلِيَاءِ
الشَّيْخِ عَبْدُ اْلقَدِيْر اْلجِيْلاَنِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَاْلمُتَأَخِّرِيْنَ
وَ اِلَى اَرْوَاحِ اْلاَوْلِيَاءِ التِّسْعَةِ خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ
السَّيِّدِ جَعْفَر صَادِق سُوْنَان قُدُس، رَادِيْن عُمَر سَعِيْد سُوْنَان مُوْرِيْيَا،
رَادِيْن شَهِيْد سُوْنَان كَالِي جَاكَا
وَاِلَى اَرْوَاحِ عُلَمَاءِهِ اْلمُتَقَدِّمِيْنَ وَاْلمُتَأَخِّرِيْنَ وَاْلمُفَسِّرِيْنَ
وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَ اْلمُصَنِّفِيْنَ وَ اِلَى اَرْوَاحِ عُلَمَاءِ وَاَوْلِيَاءِ
هَذِهِ اْلقَرْيَةِ خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ..... قَدَّسَ اللهُ اَسْرَارَهُمْ وَنَوَّرَ
ضَرَائِحَهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ وَاَمَدَّنَا بِمَدَدِهِمْ وَاَعَادَ عَلَيْنَا
مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ
وَاْلمُسْلِمَاتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ
اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا ابَاءَنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادَنَا
وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنَا وَمَشَايِخَ مَشَايِخِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا ههُنَا
بِسَبَبِهِمْ وَخُصُوْصًا اِلَى اَرْوَحِ مَنْ ذُكِرَتْ اَسْمَاءُهُمْ فِى هذَا اْلمَجْلِس وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى .... غَفَرَ اللهُ ذُنُوْبَهُمْ وَنَوَّرَ قُبُوْرَهُمْ
وَسَتَرَ عُيُوْبَهُمْ وَ وَسَّعَ مَدْخَلَهُمْ وَ جَعَلَ الْجَنَّةَ مَثْوَاهُمْ
وَنَسْأَلُكَ يَا الله بِبَرَكَةِ سُوْرَةِ اْلفَاتِحَةِ وَ بِوَسِيْلَتِهَا وَبِسِرِّهَاَ
اَنْ تُحَصِّلَ مَقَاصِدَنَا مَقَاصِدَ الدُّنْياَ وَاْلاَخِرَةِ وَاَنْ تُيَسِّرَلَنَا
اُمُوْرَنَا اُمُوْرَ الدُّنْياَ وَ اْلاَخِرَةِ
شَيْئٌ لِلّهِ وَلَهُمُ اْلفَاتِحَة.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar